رواية عشق الحور، وجدت هذا الاسم لثلاث روايات:
الأولى: للكاتبة منى أحمد.
الثانية: بقلم بسمة مالك.
الثالثة: كتبتها مروة شطا.
أحداث الروايات مختلفة تمامًا، ولكنها تحمل نفس الاسم، وهذا شائع جدًا في علم الكتابة.
أسباب تشابه بعض أسماء الروايات:
يعود سبب التشابه في أسماء بعض الروايات لعدة أسباب منها:
عدم بحث الكاتب الكافي فيما سبق من كتب أو روايات، ليطمئن أن اسم مخطوطه متفرد.
ربما يكون السبب، أنه يرى هذا الاسم هو الأنسب لروايته، ولا يود تغيره، رغم معرفته بوجود تشابه أسماء بينه وبين كتاب آخر.
ويحتمل أن يكون الغرض أيضًا، كسب عدة نقاط لدى جمهور القراء، خصوصًا إذا كان الاسم لكاتب مشهور أو معروف، فهذا يؤدي لذيوع سيط المؤلف الجديد، عند بحث القراء، عن الكتاب الأصلي.
في حالتنا هذه، قد يكون السبب في تشابه الأسماء، أن هذه الروايات لم تنشر ورقيًا، وإنما كتبت في منصات إلكترونية.
سنستعرض ملخص القصص الثلاث على أي حال. لنضع بين يدي قارئنا العزيز كل ما يحتاجه من معلومات عنها.
لنبدأ أولًا بقصة عشق الحور لمنى أحمد:
ملخص الفصل الأول من قصة عشق الحور بقلم منى أحمد:
ملاحظات على هذا الفصل:
ثانيًا: قصة عشق الحور للكاتبة بسمة مالك:
هذه هي القصة الثانية التي عثرت عليها، وتحمل نفس الاسم أيضًا.
نقلتها عن نسمه مالك، رانيا، وهي مالكة المدونة التي نُشِرَت فيها هذه الرواية.
ملخص رواية عشق الحور:
تقيمي للقصة:
ملاحظة: تقيمي هنا كقارئ وليس ناقد أدبي
ثالثًا: قصة عشق الحور بقلم مروة شطا:
مميزات الرواية:
يعيب الرواية:
