*مبروك عطية*
الاسم :مبروك عطية أحمد أبوزيد،
الجنسيه :مصريه،
تاريخ الميلاد:1958.
التاريخ الهجري في شهر صفر عام 1378هجري،
ولد في محافظه المنوفيه بمصر ، متزوج ولديه 3اولاد و2بنات.
*التحق مبروك عطية الطالب المتفوق باللغه العربيه الي جامعة الازهر الشريف. وحصل فيها علي اللسانس عام 1981ميلادي. ثم حصل بعدها علي درجة الماحستير بتميز عام 1986ميلادي. ليكمل شهادة الدكتوراه عام 1988ميلادي. وهو الدكتور الحاصل علي مرتبة الشرف من جامعة الازهر الشريف بمصر. واستاذا”في اللغه العربيه، عمل محاضرا”في كثير من الجامعات المصريه والعربيه،
وهو رئيس قسم الدراسات الاسلاميه بالازهر الشريف ، وايضا عمل الدكتور مبروك عطية مدرسا”للغويات في كلية الدراسات العربيه الاسلامية بجامعة الازهر الشريف،
ودرس ايضا في حامعات المملكه العربيه السعوديه في جامعة الامام محمد بن سعود الاسلاميه وجامعة الملك خالد، لمدة 6سنوات ، صار عميدا”في كلية دراسات سوهاج، وللدكتور مؤلفات من الكتب في اللغة العربية والفقه والثقافة الاسلامية ومن هذه الكتب على سبيل المثال :
-كتاب ركائز الدعاء
-فقه الاوطان
-فتاوى الشيطان
-أغبياء يدخلون النار
-الضواهر
-الاولويات في الفكر الاسلامي
وله العديد من البرامج علي شاشاة التلفزيون علي القنوات الفضائيه، يجيب فيها علي اسالة الناس الدينيه وحل المشكلات الاسريه،
(مرض الداعيه مبروك عطيه)
بعد غياب طويل من المشاهدين والمتابعين له ظهر وهو علي كرسي متحرك ويعاونه من حوله لالقاء محاضراته الحامعية جعل الحاضرين بالحامعه يتسألون عن وضعه الصحي ً فعرفو انه قد بترت بعض اصابع قدمه نتيجه مرض السكري.
*ازمة الداعيه مبروك عطيه الاخيره علي مواقع التواصل الاجتماعي
الاخبار تتداول خبر مقطع فيديو للداعيه مبروك عطية وهو يعتدي علي احد الاشخاص داخل المسجد والذي اثار كثيرا”من الجدل حول ماحصل وكان هذا الخبر الترند في مصر.
بعدها ظهر الداعيه مبروك عطية مباشر علي الفيس بوك، يشرح الواقعة التي حدثت وقال كانت هذه الحادثه قبل 8 سنوات وكانت مناقشه بينه وبين احدي المصلين في المسجد بعد الصلاه. يقول الداعيه مبروك عطية
كنت بتكلم واحد المصلين بيتكلم ايضا قلت له اسمع قال مش سامع قلت له تعال اقعد قدامي قال لي مش قادر اقوم قلت له خلاص اجي اشيلك وخلصت الحدوتة.
إقرأ أيضاً
الفيلسوف ابن رشد آخر فلاسفة العرب
2 تعليقان
لقد كنت حزين و انا اشاهد هذا المقطع و كنت أتمني ان يكون غير صحيح للشيخ الفاضل مبروك عطية . و الذي تعودنا علي فيض معلوماته و أسلوبه السمح الجميل و خفة ظله . و شعرت بالحزن من التصرف الذي قام به في الازمة الأخيرة و التي أري انها بدافع عصبية من الشيخ مبروك . مقال رائع اخي العزيز تقبل مروري .
شكرا اسلام علي رايك بهذا المقال