فيلم حملة فريزر فيلم مصرى كوميدي انتاج سنة 2016 بطوله هشام ماجد وشيكو واحداث الفيلم تدور حول ان حدثت مشكله وتحول المناخ الى شتاء طوال السنه و مليئه بالجليد ويتدخل احد ظباط الامن لحل المشكلة.
ممثلين فيلم حملة فريزر
- شيكو (ممثل فاشل اسمه مديح البلبوصى )
- هشام ماجد (نقيب مخابرات سراج الدين بعتذر )
- بيومى فؤاد (عميد مخابرات يدعى صبحى)
- دارين حداد ( احد افراد العصابه تدعى ماريان بليرجى )
- نسرين امين (مسجله اداب وتدعى تباهى)
- أحمدفتحى (عميل مخابرات فورمايكا)
طاقم عمل حمله فريزر
- اخراج : سامح عبد العزيز
- كتابة : هشام ماجد وشيكو
- سيناريو : ولاء شريف
- توزيع داخلى : الشركه العربيه للانتاج والتوزيع السينيمائى
- توزيع خارجى : أفلام كريم السبكى
- أنتاج : كريم السبكى
احداث فيلم حملة فريزر
اكتشفت المخابرات المصريه أن ما حدث لمناخ مصر من انقلاب خلال ال5 سنوات الماضيه لم يكن غضب من الله كما يعتقد المصريين فما حدث ان جو مصر بقى اكثر برودة والجليد غطى مصر بأكملها وارتفعت اسعار الكلاب بسبب أنها حلت محل الحمير فى سيارات الجليد.
ما تم اكتشافه من قبل المخابرات أن كل هذا بسبب اختراع بسبب نقل المناخ من دوله إلى دوله أخرى وكانت التجربه على نقل جو سيبيريا الى مصر وأيضا الجهاز سيباع الى المافيا الإيطاليه وستنوب عنها ماريان بليرج.
لذلك قرر رئيس الجهاز تكليف العميد صبحى صابر و النقيب سراج بعتذر بمهمة الحصول على الجهاز قبل أن يتم بيعه لانقاظ مصر من الكارثه
تكملة احداث فيلم حملة فريزر
بما ان العملية ستتم فى وضوح النهار وفى مكان عام لذلك قرر صبحى وبعتذر أن يتخفوا كأنهم مصوريين سينمائيين؛ حتى يتمكنو من السفر إلى إيطاليا ومراقبة مريان ومعرفة مكان وميعان التسليم وأطلقو عليها حملة فريزر.
وبسبب أن الميزانية كانت ضعيفة وقع الاختيار على ممثل فاشل اسمه مديح البلبوصى خريج معهد السينما ويقوم بدور الحيوانات فى التلفزيون ومعه فى البطولة تباهى التى تقوم بكل ادوارها فى السينما بانها تخلع ملابسها.
وتقابلو فى إيطاليا مع فورمايكا ليقوم بدور كلوتى فى الفيلم وكانت خطتهم أن يقوموا بمراقبة مريان..
ولكن مديح البلبوصى أفسد كل خططهم فى زرع كاميرات مراقبة فى غرفة مريان أوحتى وضع سماعات ثم وقع مديح فى حب تباهى وعرض عليها الزواج لكن تباهى طلبت منه 15 الف جنيها اجرًا وهو أعطاها فقط 13ألف كل ما يملكه.
(حملة فريزر )
ثم اراد تمريان أن تموه عن عمليتها لذلك تعرفت على مديح الذى كان يظن أنه دنجوان كل البنات بتحبه ثم قام يعتذر بإعطاء مديح ولاعه بها مايك حتى يعطيها الى ماريان كهدية.
لكن مديح استبدلها بعلبة شيمولاتهو اثناء هذا سمع بعتذر عن معاد ومكان التسليم
واعد لفكرة تصوير بالقرب من المكان واعد الكاميرات لتصوير الكافيه الذي فيه ماريان والعميل ومن المفترض أن يسجل عن طريق الولاعة لكن اكتشف ان الولاعة مازالت مع مديح..
وكان مع فورمايكا مدفع رشاش حقيقى للتدخل فى اى حاله خطر لك اراد مديح بالتجويد وخطف الرشاش..
وبسبب ذلك ظن افراد العصابة أنه فى خيانة من قبل أحدهم وقامو بتبادل النار.
وكذلك أراد مديح انقاذ رجل كبير فى السن وقعيد على كرسى متحرك ولم يكن يعلم انه والد رئيس العصابة والجهاز يوجد بالكرسى ووجهه على فرنس.
ا ومع العبث به جعل جو فرنسا شديد الحرارة ثم قرر يعتذر أن يستبدل والد زعيم العصابة بأن يأخذ تباهى وفورمايكا ومعهم العميد صبح وسرقو الجهاز ورجعوا لمصر لإذابة الجليد بهدوء حتى لا يحدث فياضان.
اقرأ أيضًا
“حملة فريزر” .. فكرة قديمة وكوميديا جيدة