حوار صحفي مع منصة الأمنيات برس
قي حوار صحفي لقاء الامنيات على منصة الأمنيات برس .. استطاعت بكلماتها الصادقة وقلمها الواعي واسئلتها الشيقة، أن تُخرج ما في صدري من آمال وامتنان ورغبات بشكل ارتجالي عفوي دون تحضير مسبق، حين بادلتها الحوار الذي دار بيننا في لقاء الأمنيات. إنها الكاتبة الشابة الرقيقة “زينب سيد” الحاصلة على بكالوريوس العلوم والتربية من جامعة بني سويف بتقدير عام جيد جدًا.
إنه لشرف لي عظيم، ولعظيم امتنان استشعره، ولشعور مفعم بالتقدير يغمرني، أن تسوق لي الأمنيات برس هذه المفاجأة واللفتة الرقيقة الراقية منها، حين تخصص من مقالاتها ما يقدم بعض كتابها للقراء عبر حوار صحفي راقي ورقيق، حيث أجرت معي إحدى كاتبات موقع الأمنيات برس حوار صحفي، حيث استطاعت ببراعة الكاتبة “زينب سيد” أن تدير الحوار وتغوص في أعماق الكاتب لتستخرج مواهبة وتوضح أفكاره للقراء.
انطباعي منذ انضممتُ إلى موقع الأمنيات برس
وحقيقة منذ أن إلتحقتُ بمنصة الأمنيات برس للمشاركة في كتابة المقالات بأنواعها، في شهر مارس 2021 وأنا أزداد كل يوم فخر وحب لهذه المنصة، وأكتشف صدق وتفاني الفريق الذي يقف خلف الكتاب لدعمهم وارشادهم وتوصيل حقوقهم إليهم، بشكل موثوق وشفافية ووضوح.
كلمة أوجهها إلى السيد الأستاذ “عمر” مدير منصة الأمنيات برس
ثم جاء هذا الحوار الصحفي معي برغبة وترشيح من الأستاذ “عمر” مدير منصة الأمنيات برس، وأنا أشكره على ذلك جزيل الشكر أن منحني هذه الفرصة للتعبير عما يدور بالأذهان من أفكار وأمنيات هنا على منصة الأمنيات، وأشيد بعمله وعمل الفريق الواعي الذي يترأسه، وأود أن يصل له صوتي هذا علَّهُ يعلم أننا نقدر مجهوداته ونطالبه بالإستمرار على هذا النهج، بل وتقديم المزيد وبذل المزيد من التطوير وتحسين الموقع مما يعود على المنصة والأعضاء كتاباً ومراجعين بمزيد من التقدم والرقي والإنتشار.
كلمة شكر للكاتبة “زينب سيد”
وأخيراً أتوجه بالشكر للكاتبة “زينب سيد” أن تواصلت معي وأبدت استعدادها وبذلت مجهودها وتحملت أي تأخير قد صدر مني، بصدر رحب وأسلوب حسن وخلق راقي، ثم لم تدخر أي مجهود ليخرج هذا الحوار الصحفي بهذا الشكل الجميل والراقي، شكراً لك أختي الكريمة والكاتبة الواعدة “زينب سيد”، مع تمنياتي وأمنياتي لك بمزيد من التوفيق والتقدم والإزدهار.
رابط الحوار الصحفي
في النهاية يمكنك أن تطالع الحوار الصحفي الذي أجرته معي منصة الأمنيات برس من خلال هذا الرابط