مرحبًا بكِ في مسابقة “لقاء الأمنيات” للشعر العربي! نود أن نتعرف عليكِ بشكل أفضل من خلال هذا اللقاء التعريفي. يرجى الإجابة على الأسئلة التالية :
الاسم الكامل:
تورية فرح جلول.
البلد:
الجزائر.
متى بدأتِ تكتشفين موهبة إلقاء الشعر؟
بدأتُ أكتشف موهبة الإلقاء منذ صغري، عندما كنتُ أشارك في الأنشطة المدرسية وألقي قصائد في المناسبات الوطنية.
من هو شاعر الطفولة الذي كنتِ تقرأين له دائمًا؟
شاعر الطفولة الذي كنتُ أقرأ له دائمًا هو محمود درويش.
ما هو أول بيت شعر حفظتِه في صغركِ؟
أول بيت شعر حفظته: “إذا غامرتَ في شرفٍ مرومِ فلا تقنعْ بما دونَ النجومِ” للإمام الشافعي.
هل تفضلين الكتابة الشعرية أم الإلقاء؟ ولماذا؟
أفضل الإلقاء، لأنه يُمكّنني من إيصال المشاعر والمعاني للجمهور بطريقة حية ومباشرة.
ما هو دافعكِ الأول لدخول عالم الشعر؟
دافعي الأول هو شغفي بالتعبير عن القضايا الإنسانية والوطنية بأسلوب جمالي ومؤثر.
ما هي المدرسة الشعرية التي تميلين إليها أكثر؟
أميل إلى المدرسة الرومانسية لما تحمله من مشاعر عميقة وتعبير ذاتي.
هل تكتبين الشعر أم تقتصرين على الإلقاء فقط؟
أمارس الإلقاء، وأحيانًا أكتب الشعر للتعبير عن أفكاري ومشاعري الخاصة.
ما هي القصيدة التي ألهمتكِ للبدء في إلقاء الشعر؟
قصيدة “إلى أمي” لمحمود درويش كانت مصدر إلهام كبير لي.
كيف تحضرين نفسكِ قبل إلقاء قصيدة أمام الجمهور؟
أراجع القصيدة بتمعن وأتدرب على نطق الكلمات بتعبير مناسب، وأسترخي لأحافظ على هدوئي.
هل لديكِ طقوس معينة تتبعينها قبل الإلقاء؟
أحب أن أتنفس بعمق وأتأمل للحظات قصيرة قبل البدء في الإلقاء.
كيف تتعاملين مع التوتر أو الخوف من الجمهور أثناء الإلقاء؟
أركز على النص وأعتبر الجمهور جزءًا من تجربة التواصل بدلًا من الخوف منه.
ما هو التحدي الأكبر الذي واجهتِه في حياتكِ الشعرية؟
أكبر تحدٍ هو تحقيق التوازن بين تقديم النصوص الكلاسيكية بأسلوب عصري يجذب الجمهور.
هل هناك مناسبة خاصة أثرت في مسيرتكِ الشعرية؟
نعم، إلقائي في حفل وطني حضره كبار الشخصيات أثر كثيرًا في ثقتي بنفسي ومسيرتي.
هل تفضلين إلقاء القصائد العاطفية أم الوطنية أم الفلسفية؟ ولماذا؟
أفضل القصائد الوطنية لأنها تلامس القلوب وتبعث روح الانتماء.
ما هي أكثر لحظة شعرتِ فيها بالفخر أثناء إلقاء قصيدة؟
عندما صفّق الجمهور وقوفًا في إحدى المناسبات الوطنية بعد إلقائي قصيدة عن الجزائر.
هل تتابعين تطورات الشعر العربي الحديث؟
نعم، وأهتم بأساليب الشعر الحديث التي تمزج بين الأصالة والمعاصرة.
ما رأيكِ في تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على الشعر والإلقاء؟
وسائل التواصل الاجتماعي ساهمت في انتشار الشعر لكنها أحيانًا تفتقر إلى المعايير الجمالية.
هل تعتقدين أن الشعر العربي ما زال يحتفظ بجمهوره اليوم؟
نعم، ما زال الشعر العربي يحتفظ بجمهوره، خاصة إذا قُدّم بطريقة تناسب العصر.
ما هو رأيكِ في استخدام التكنولوجيا في تقديم الشعر والإلقاء؟
التكنولوجيا أداة فعالة، لكنها يجب أن تُستخدم بحذر حتى لا تطغى على جمال الكلمة.
كيف تقيمين أهمية الموسيقى أو المؤثرات الصوتية أثناء إلقاء الشعر؟
الموسيقى تعزز الإلقاء إذا كانت مناسبة، لكنها ليست بديلًا عن قوة النص والإلقاء.
ما هو دور الشعر في التعبير عن قضايا العصر الحديث برأيكِ؟
الشعر هو صوت الضمير الإنساني الذي يعبر عن قضايا العصر بصدق وجمال.
هل سبق لكِ المشاركة في مسابقات شعرية؟ اذكري تجربة مميزة.
نعم، شاركت في مسابقة وطنية للشعر وحصلت على المركز الأول، وكانت تجربة مميزة لتعزيز ثقتي.
ما هي توقعاتكِ لهذه المسابقة؟
أتوقع أن تكون تجربة ملهمة ومليئة بالتحديات الجميلة.
كيف تستعدين لاختيار القصائد المناسبة للمسابقات؟
أبحث عن النصوص التي تتناسب مع الموضوع وتحمل رسالة مؤثرة.
هل تفضلين الشعر الحر أم المقفى؟ ولماذا؟
أفضل الشعر المقفى لأنه يحمل موسيقى داخلية تلامس الوجدان.
إذا أتيحت لكِ الفرصة لإلقاء قصيدة أمام جمهور عالمي، ما هي القصيدة التي ستختارينها؟
سأختار قصيدة “لا تصالح” لأمل دنقل لأنها تحمل رسالة إنسانية عالمية.
ما هو طموحكِ في المستقبل في مجال الشعر والإلقاء؟
أن أساهم في تعزيز حضور الشعر العربي عالميًا وأصبح صوتًا مؤثرًا في التعبير عن قضايا الأمة.